وهنا حسني يمثل امام العدالة
ومعه علاء وجمال ونسى الاخير انه سخر من الثوار وكان مصيره ان يحاكمة من سخر منهم
وفي هذا الوقت مازال بعض الحكام "العرب" يكابرون ويستهينون بشعوبهم
ويرزح الاف الشيوخ والشباب في سجونهم بلا تهم والبعض مجرد اشتباه ... وقد يأتي اليوم الذي نراهم فيه جميعاً خلف القضبان
